cashbackoncompletion.com

November 8, 2021, 4:49 am
الدخول-الى-البوابة-الالكترونية
  1. السعودية... نجاح في مكافحة الإرهاب والتطرف | الشرق الأوسط
  2. دور السعودية في مكافحة الارهاب
  3. "جهود المملكة في مكافحة الإرهاب" .. في مكة المكرمة
  4. لا بد من مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله

وتحت عنوان (استراتيجية ثلاثية الشعب) قال السفير عسيري "تبنت المملكة العربية السعودية استراتيجية شاملة لمواجهة الارهاب تضم الوسائل العسكرية وغير العسكرية بالاضافة الى محاربة الارهاب بالقوة عبر الاجراءات الامنية الصارمة وتطبيق القانون... " وعن اولى الاستراتيجيات الثلاث اي "استراتيجية الوقاية" قال المؤلف ان استراتيجية الوقاية تهدف الى مد يد العون والمساعدة للجهود الساعية الى "جعل المجتمع يدرك اخطار التفكير المنحرف والضال وتشجيع الوسطية والتفكير المعتدل وتصحيح المفاهيم المغلوطة. "وقد تم تبني عدد من الاجراءات الوقائية بوصفها جزءا من هذه الاستراتيجية تشمل تشجيع رجال الدين على نشر الكتب وانتاج شرائط التسجيل الصوتية لترويج الاعتدال في التفكير وتنظيم ندوات ومحاضرات ومحاورات لهذا الغرض ورعاية البرامج الاعلامية التي تستهدف شرح اخطار التفكير المنحرف ونشر المفاهيم الدينية الصحيحة ومراجعةالمناهج التدريسية واعادة هيكلة المرافق التعليمية والتشديد على عدم وجود تعارض بين الهوية الاسلامية والهوية الوطنية... وحث المواطنين على نقض وتفنيد مزاعم الجماعات الضالة عبر الانترنت وغيرها من وسائل الاعلام والنشر. "

السعودية... نجاح في مكافحة الإرهاب والتطرف | الشرق الأوسط

اما في الثانية اي "استراتيجية العلاج" فقال عسيري ان هناك مجموعة في وزارة الداخلية السعودية تدعى اللجنة الاستشارية تدير برامج اعادة التثقيف والمشورة والنصح. واضاف ان المجموعة تضم اربع لجان فرعية هي اللجنة الدينية الفرعية التي تضم اكثر من مئة رجل من رجال الدين والعلماء واساتذة الجامعات "وتتمثل مهمتها بالمبادرة الى اجراء حوار مع المحتجزين لازالة اي شكوك من اذهانهم وتنظيم دورات وندوات حول الموضوعات العامة المتعلقة بالفكر المنحرف. " اما اللجنة الاجتماعية والنفسية الفرعية فتضم نحو ثلاثين من علماء الاجتماع وعلماء النفس والباحثين "وتتمثل مهمة اعضائها بتقويم المستوى الاجتماعي للسجناء وتشخيص مشكلاتهم النفسية... " اللجنة الفرعية الثالثة هي اللجنة الامنية وهي "تؤدي مهمات متنوعة تشمل تقويم حجم الخطورة الامنية التي يمثلها السجناء وتقديم التوصيات المتعلقة باخلاء السبيل والنصح والمشورة للسجناء فيما يتصل بالسلوك بعد اخلاء سبيلهم ومراقبة السجناء ومن يرتبط او يتصل بهم بعد مغادرتهم السجن. " وتقوم الرابعة اي اللجنة الاعلامية الفرعية بمراجعة محتوى البرامج التي تبث عبر وسائل الاعلام "لضمان عدم وجود ما يضلل الشباب كما توجه رجال الاعلام وترشدهم في ما يتعلق بمقاييس ومعايير البرامج الاعلامية والتثقيفية المطلوبة.

بيروت (رويترز) - يختصر الدبلوماسي وخبير الارهاب السفير السعودي علي بن سعيد بن عواض عسيري في كتاب صدر له بالعربية اخيرا جهود المملكة العربية السعودية في مكافحة الارهاب بسياسة ذات استراتيجيات ثلاث. ووصف هذه الثلاث بانها.. استراتيجية الوقاية واستراتيجية العلاج واستراتيجية الرعاية. وتحت عنوان (الخطوط الارشادية للسياسة) قال علي بن سعيد بن عواض عسيري "من اجل جعل محاربة الارهاب فاعلة ومؤثرة وعملية تبنت المملكة العربية السعودية عددا من الخطوط الارشادية السياسية. هذه الخطوط الارشادية هي نتيجة ادراك القيادة السعودية ان جهل مبادىء الاسلام واركانه ومقاصد الشريعة الى جانب تزمت الفكر وتعصبه تكون جميعا الاسباب الرئيسية التي تحفز النشاطات الارهابية. " المؤلف خبير في المجالين الدبلوماسي ومكافحة الارهاب فقد تخرج من اكاديمية الشرطة في الرياض والتحق بالمعهد الملكي للادارة العامة في لندن كما قام بدورات اخرى في الادارة الحكومية في عدد من الكليات والمعاهد الامريكية والبريطانية شملت التدرب على مكافحة الارهاب والمفاوضات المتعلقة باختطاف الرهائن وامن المنشات وامن السفارات وادارة الازمات العليا. ونال شهادة الماجستير في العلاقات الدولية من جامعة برستن.

دور السعودية في مكافحة الارهاب

  • مواعيد الصلاه في النماص السعودية
  • الشبكة السعودية لذوي الإعاقة وشروط وضوابط التأهيل الشامل للمعاقين - ثقفني
  • شروط التمويل العقاري بنك الاهلي السعودي 1443 متطلبات التمويل العقاري
  • جرير هواوي ميت 9
  • الدرع العربي للتامين تامين زيارة - Fajrikha Blog
  • دور المملكة العربية السعودية في مكافحة الإرهاب
  • موبايلات سامسونج جالاكسي نوت 5 مستعمل للبيع في الرياض
  • سياسي / سمو وزير الخارجية: الإرهاب يشكّل تحديًا للأمن والسلم الدوليين ويستلزم تكاتف ‏المجتمع الدولي في سبيل مكافحته وكالة الأنباء السعودية
  • علي بن سعيد العسيري.. الاستراتيجية السعودية لمكافحة الارهاب | Reuters

"جهود المملكة في مكافحة الإرهاب" .. في مكة المكرمة

في هذا المضمار الشرس في الحرب على الإرهاب، نجحت المملكة العربية السعودية في منتصف يوليو (تموز) الماضي، وبالتعاون المشترك مع الدول المشاركة لها في مركز استهداف تمويل الإرهاب، في تصنيف ستة أسماء بارزة قدمت تسهيلات ودعماً مالياً لصالح تنظيم «داعش». المثير في المشهد أنك تجد الأيادي التركية السوداء واضحة وفاعلة في المشهد، لا سيما أن المقرات الرئيسية لهذه الشركات في تركيا؛ الأمر الذي يعني أن أنقرة لم تعد فقط مهمومة بالمواجهات الظاهرة مع العالم العربي، الأمر الذي تبدى في تصريحات وزير الحرب التركي خلوصي أكار، ضد مصر والإمارات، وإنما أضحت فاعلة شر في الداخل العربي، فهي تقصد المملكة العربية السعودية تارة، وتضع مصر نصب أعينها تارة ثانية، وتتهدد الإمارات العربية المتحدة مرة ثالثة. الشركات التركية قدمت تمويلات مباشرة لأتباع «داعش»، في عدد من الدول العربية، وجل هدف هاكان فيدان، مدير المخابرات التركية هو إفساد النسيج المجتمعي العربي، بالفتن الإعلامية والدعائية تارة، وبتمويل الإرهاب الأسود العنيف القاتل تارة أخرى. أضحت المملكة العربية السعودية في واقع الحال أمام اختبار قوي، إنه القبض على جمر مكافحة الإرهاب الذي بات طاعون القرن الواحد والعشرين، وفي الوقت ذاته الحفاظ على رؤية التنمية والتقدم والتحرر من ربقة كل ما هو سيكولائي اجتراري يعوق النهضة.

دور المملكة في مكافحة الارهاب

لا بد من مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله

المملكة في مكافحة الارهاب

لا بد من مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله 2014/08/05 لي تشنغ ون السفير الصيني لدى المملكة أود أن أعبر عن كل تقديري لكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله إلى الأمتين الإسلامية والعربية والمجتمع الدولي في يوم 1 أغسطس الحالي، حيث أشار الملك الى أضرار وعواقب الأعمال الإرهابية. نؤيد جهود الدول العربية في مقدمتها المملكة في مكافحة الإرهاب، كما نعتقد أن التعاون الدولي مهم جداً، لأن الإرهاب هو عدو لجميع البشرية، فلا بد من مكافحته مهما كان شكله واستئصال الإرهاب شكلياً وجذرياً، ولا نستطيع وضع حد للإرهاب إلا بالتضامن والتعاون جميعاً. وفي هذا صدد، تلعب السعودية دوراً بنّاءً حيث تم إنشاء المركز الدولي لمكافحة الإرهاب بمبادرة خادم الحرمين الشريفين. إن الصين من ضحايا الإرهاب أيضا. وقبل عدة أيام، قتل إمام أكبر مسجد في الصين بالمتطرفين، الأمر الذي أثار سخطاً وإدانة شديدة من جميع الأوساط في الصين. مثلما قال الملك عبدالله، إن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين، فشوهوا صورة الإسلام بنقائه وصفائه وإنسانيته. لا يمكن أبداً أن يتخاذل المجتمع الدولي عن أداء المسؤوليات التاريخية ضد الإرهاب بل يجب مكافحته بكل حزم.